"إذا كانت النفوسُ كبـاراً.. تعبت في مـرادِها الأجســـامُ". يجسد هذا البيت شغف الشابة الصغيرة "أمجاد سعد" بالقراءة والاطلاع واقتناء الكتب، فهي رغم إعاق
"إذا كانت النفوسُ كبـاراً.. تعبت في مـرادِها الأجســـامُ". يجسد هذا البيت شغف الشابة الصغيرة "أمجاد سعد" بالقراءة والاطلاع واقتناء الكتب، فهي رغم إعاقتها البصرية تحرص على زيارة معرض الكتاب سنوياً!.
تصف "أمجاد" أخاها "عبد المجيد" الذي يعتبر سبيلها وجسرها للمعرفة بأنه "عينها التي تبصر بها المؤلفات والكتب ودور النشر خلال جولتها في المعرض".
ووجهت "أمجاد" عبر"قناة الإخبارية" عتاباً لطيفاً، بعد توقف خدمة القارئ المتجول، المعنية بترجمة المشاهد والأحداث للمكفوفين، مع افتقاد المعرض للكتب بلغة "برايل".
وطالبت في هذا الصدد بتوفير متطوعين لإرشاد المكفوفين أثناء زيارتهم للمعرض، ودعت دور النشر لإيجاد الكتب الخاصة بلغة "برايل".
مصدر الخبر: سبق