شركة زين السعودية تُعلن عن مبادرة حملة تشجير روضة أم الشقوق تعرف على التفاصيل الآن...
- مبادرة حملة تشجير روضة أم الشقوق من زين
- تصريحات الرئيس التنفيذي للتواصل في زين
- جمعية آفاق خضراء البيئية
أعلنت شركة زين السعودية عن حملة تشجير روضة أم الشقوق حرصًا منها على تنفيذ مبادرة السعودية الخضراء، وللتأكيد على دور زين المحوري في حماية البيئة، ولقد تم إطلاق هذه المبادرة بالتعاون مع جمعية آفاق الخضراء، وتثبت هذه المبادرة حرص زين الدؤوب على تنفيذ مبادرة التشجير التي أطلقها سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وهي من أكبر وأهم المبادرات العالمية للتشجير وزيادة الاستدامة البيئية.
مبادرة حملة تشجير روضة أم الشقوق من زين
صَرح منسوبو زين عن التعاون مع المجتمع المحلي والمتطوعين من جمعية آفاق لتنفيذ حملة التشجير، حيث يتم العمل على غرس الشتلات في الروضة، وبالتالي إعادة تأهيل المنتزه عقب مرور وقت طويل على تدهور التربة به، وتساعد تلك المبادرة على توفير بيئة مناسبة لتوفير عدد من المواقع الخلابة سواء للاستجمام أو السياحة.
وكذلك سوف يتم العمل على تطوير مراعي النحل، ومن خلال هذه المبادرة والمبادرات الشبيهة لها يتم تشجيع روح العمل التطوعي لدى أبناء المملكة العربية السعودية، وهو ما يعود بالنفع على المجتمع بأكمله.
تصريحات الرئيس التنفيذي للتواصل في زين
صرح ريان بن عبد الله التركي وهو الرئيس التنفيذي للتواصل في زين، صرح أن هذه الحملة تتوافق مع استراتيجية زين للاستدامة، وأنها تقوم على 4 محاور رئيسية وهم:
- مواجهة التغيرات المناخية.
- تحقيق الشمولية.
- الريادة الاجتماعية.
- وكذلك تمكين الشباب.
كما أضاف أن زين تفخر أن جميع جهودها للتصدي للتغيرات المناخية، تتوافق مع مبادرة السعودية الخضراء، وكذلك الشرق الأوسط الأخضر، التي تهدف إلى الحفاظ على البيئة، وحماية الأرض والطبيعة.
جمعية آفاق خضراء البيئية
من جانبه أيضًا شكر الدكتور عبد الرحمن الصقير وهو رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق، شكر زين السعودية على هذه المبادرة الرائعة التي أطلقتها لتأهيل روضة أم شقوق، حيث تبلغ مساحته 18 مليون متر مربع، كما أوضح أهمية وقيمة تنمية الغطاء النباتي، لكي يتم تقليل حدة التصحر، مواجهة جميع التغيرات المناخية، مع الإسهام بطريقة مباشرة في النهضة البيئية التي تطمح المملكة في تحقيقها في مختلف النواحي، ولقد حصلت زين في السابق على المركز الأول من بين شركات الاتصال في إفريقيا والشرق الأوسط، بالنسبة للتصدي لتغيرات المناخ.
مصدر الخبر: masrmix