أبرز عناوين الصحف السعودية اليوم الجمعة 27 مارس 2020
- أبرز عناوين الصحف السعودية اليوم الجمعة 27 مارس 2020
- أهم الأخبار في الصحافة السعودية
- أخبار الرياض اليوم
- 10 تصريحات لمازن الكهموس هزت عرش الفاسدين في السعودية
- كلمة الملك سلمان في مجموعة العشرين
- 3 معلومات تهم الوافدين حول الإعفاء المالي وتمديد الإقامة
- أخبار صحيفة اليوم السعودية
- أخبار صحيفة البلاد السعودية
- من هي نجود الحريقي مشهورة سناب شات السعودية؟
- أبو طلال الحمراني يكشف علاقة نجود الحريقي وساحرة الدمام
- أخبار صحيفة الاقتصادية السعودية
- نيوزويك: نبي الإسلام علم البشرية مواجهة كورونا منذ 1400 سنة
- خريطة أماكن انتشار إصابات كورونا الجديدة في السعودية
- أخبار صحيفة عكاظ السعودية
- تعرف على عقوبة مخالفة حظر التجول في السعودية
أبرز عناوين الصحف السعودية اليوم الجمعة 27 مارس 2020
◄ برئاسة الملك سلمان.. بدء أعمال القمة الاستثنائية الافتراضية لقادة دول مجموعة العشرين
◄ خادم الحرمين يطالب بتدابير حازمة لمواجهة كورونا.. وإعادة الثقة في الاقتصاد العالمي
◄ «G - 20 الرياض»: جبهة دولية متحدة لكبح آثار كورونا
◄ إعلان التعبئة الجماعية والتأسيس لمبادرة عالمية لمكافحة الجوائح
◄الصحة: 1012 إصابة مؤكدة بكورونا وتسجيل حالة وفاة ثالثة
◄إغلاق التوسعة السعودية الثالثة بالحرم المكي
◄ مختبرات الشرقية: استقبال أكثر من 5000 عينة فحص لفيروس كورونا
◄ الرياض تحاصر "كورونا" بحظر التجول
◄ قوات التحالف تؤكد مجدداً: سلامة اليمنيين أولاً
أهم الأخبار في الصحافة السعودية
أخبار الرياض اليوم
وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( زمام المبادرة ) : في ظل جائحة (كورونا) التي لم يقف ضررها على جانب دون آخر، بل شملت كل جوانب الحياة صحياً، اجتماعياً، سياسياً وبالتأكيد اقتصادياً، كان لا بد من تحرك دولي عاجل للتخفيف من تداعيات هذا الفيروس الذي أصاب العالم بالشلل، وأصبح الشغل الشاغل للجميع، سواء حكومات ومجتمعات وأفراداً.
10 تصريحات لمازن الكهموس هزت عرش الفاسدين في السعودية
في خضم هذه الأزمة العالمية أخذت المملكة زمام المبادرة بدعوة مجموعة العشرين إلى قمة افتراضية استثنائية غير مسبوقة، جمعت قادة دول مجموعة العشرين إضافة إلى دول ومنظمات دولية وإقليمية من أجل مناقشة ما يمكن عمله، ووضع الحلول المناسبة لهذه المرحلة وما بعدها، وهو أمر اشتملت عليه كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - في افتتاح القمة.
كلمة الملك سلمان في مجموعة العشرين
قال: «إن هذه الأزمة الإنسانية تتطلب استجابة عالمية، ويُعول العالم علينا للتكاتف والعمل معاً لمواجهتها»، فإيجاد مخارج من هذه الأزمة التي وضعت العالم في وضع غير مسبوق مسؤولية دولية تصدت لها المملكة؛ كونها الرئيس الحالي لقمة العشرين، وامتداداً لمواقفها السابقة التي دائماً ما تكون في الصدارة للتصدي للأحداث بمواقفها الإيجابية البناءة التي تقود إلى خير البشرية.
3 معلومات تهم الوافدين حول الإعفاء المالي وتمديد الإقامة
الكلمة الملكية شملت كل الآثار المترتبة على هذه الجائحة حتى المستقبلية منها، ودعت إلى تكاتف الجهود الدولية في كل المجالات الصحية والاقتصادية التي بدأت آثارها تتضح على الكثير من دول العالم، ومازال هناك الكثير من الوقت حتى نتخطاها، ولكن مع الجهود الدولية المكثفة والتي ظهرت أولى نتائجها في بيان القمة الافتراضية الاستثنائية، نرجو من المولى العلي القدير أن يكشف هذه الغمة التي ابتُلي بها البشر، ولعل من الأمور المهمة التي نتجت عن هذه الجائحة أن يعرف العالم معنى التعاون والتضامن من أجل جعل عالمنا مكاناً أفضل للعيش، والاهتمام بأمور مهمة كانت لا تلقى الاهتمام اللائق بها.
أخبار صحيفة اليوم السعودية
وأفادت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( كلمة الملك.. و G 20 ) : لقد سعت المملكة كسائر دول العالم إلى اتخاذ الخطط الاحترازية الاستباقية لمواجهة هذا الوباء بما في ذلك حظر التجوال الجزئي، وقد أدى ذلـك إلـى التخفيف من انتشار الوباء والحد من تصاعده، كما أن الأساليب الصحية النوعية التي وضعت من قبل الجهات المختصة بتوجيهات وإرشادات من القيادة الرشيدة أدت دورا فاعلا وحيويا لتقليص عدد الإصابات بالـوباء، وتسعى المملكة في ذات الـوقت للتعاون والتعاضد مع كافة دول العالم ومع المؤسسات والمنظمات والـهيئات الـدولـية، وعلـى رأسها منظمة الـصحة العالمية لـلـوصول إلـى إنجاح الجهود الجماعية لـدحر الـفيروس القاتل ووضع الحد الفاصل والقاطع لهزيمته بإذن الله.
أخبار صحيفة البلاد السعودية
ذكرت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( نتائج مبشرة لقمة استثنائية ) : القمة الاستثائية التي انعقدت أمس برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، جاءت نتائجها استثنائية بكل المقاييس في تحقيق التكاتف الجماعي لدول مجموعة العشرين الأكبر اقتصادا في العالم، لمواجهة تحديات ومخاطر جائحة كورونا على البشرية والاقتصاد العالمي، وما فرضته من تحديات صحية واقتصادية وانسانية على مختلف دول وشعوب العالم التي تتطلع بكثير من الأمل إلى الخروج من هذه الأزمة.
من هي نجود الحريقي مشهورة سناب شات السعودية؟
وتابعت : لقد حدد خادم الحرمين الشريفين في كلمته إلى قادة القمة والمدعوين المشاركين فيها من دول والمنظمات الدولية ، الرؤية الواضحة بشأن خارطة الطريق للجهد الدولي الذي تقوده مجموعة العشرين الكبار برئاسة المملكة ، حيث شدد – حفظه الله- على اتخاذ تدابير جماعية حازمة على مختلف الأصعدة ، وإرسال إشارة قوية لإعادة الثقة في الاقتصاد العالمي، في الوقت الذي قدمت فيه المملكة نموذجا للعمل الاستباقي بإجراءات احترازية حاسمة مع حزمة من المبادرات الاقتصادية.
أبو طلال الحمراني يكشف علاقة نجود الحريقي وساحرة الدمام
وختمت : من هنا فإن هذه الرؤية التي تقود المملكة بها الجهود الدولية ، عبرت عنها نتائج القمة الاستثنائية الافتراضية التي تبشر بقدرة العالم على اختصار الزمن لمكافحة الفيروس المستجد ، خاصة مع ضخ مجموعة العشرين لمبالغ طائلة بلغت خمسة تريليونات دولار لمواجهة الجائحة العالمية وحماية الاقتصاد العالمي ، مما يعطي لشعوب العالم آمالا أوسع لشعوب العالم في مستقبل أفضل.
أخبار صحيفة الاقتصادية السعودية
وقالت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( قمة استثنائية بقيادة استثنائية ) : سارعت المملكة، منذ بداية أزمة وباء «كورونا» المستجد إلى التحرك على مختلف الأصعدة، لاحتواء هذا الوباء، وحماية البشرية من شروره. لم تنتظر التطورات. قفزت بحثا عن الحلول والآليات، منطلقة من مسؤولياتها الوطنية والإقليمية والعالمية. لم تترك شيئا للمصادفات، خصوصا في ساحة خطيرة نشأت بفعل «كورونا». وفي خضم تنفيذ استراتيجيتها المحلية لمواجهة هذه الجائحة، التي تصدر الأولويات بالطبع، اتخذت المملكة خطوة مهمة من واقع دورها المحوري على الساحة العالمية، ودعت إلى عقد قمة "مجموعة العشرين" الافتراضية. هذه "المجموعة" التي يعرف الجميع، أنها اتخذت زمام المبادرة الدولية منذ أكثر من عقد من الزمن، بقوتها، ومحوريتها، وبعضوية دولها الكبرى. تكفي الإشارة فقط إلى أن "العشرين" تسيطر على 85 في المائة من حجم الاقتصاد العالمي كله.
نيوزويك: نبي الإسلام علم البشرية مواجهة كورونا منذ 1400 سنة
وأضافت :القمة جاءت في وقتها، بينما ترأس السعودية دورتها الحالية في الوقت الحرج أيضا. وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، كان واضحا إلى أبعد الحدود، عندما شدد على أنه يجب على "مجموعة العشرين"، إرسال إشارة قوية لإعادة الثقة بالاقتصاد العالمي. فهذا الأخير تعرض لضغوط وخسائر كبيرة جدا في فترة زمنية قصيرة، نتيجة تفشي "كورونا" بصورة لم يتوقعها العالم. وإذا لم تفعل "المجموعة" ذلك، فمن بإمكانه أن يحل محلها في التعاطي مع أزمة كهذه؟ إنها كتلة محورية أخذت على عاتقها توفير ما أمكن من حماية للاقتصاد العالمي، الذي يعاني أصلا "حتى قبل كورونا" من تباطؤ شديد، ومن توتر عالمي بسبب الحروب والمعارك التجارية بين هذا الطرف وذاك.
خريطة أماكن انتشار إصابات كورونا الجديدة في السعودية
وأكدت : ما كان يهم خادم الحرمين الشريفين أولا في خطابه المهم أمام القمة، حياة البشر في كل مكان. فالخسائر البشرية تسبق الخسائر الاقتصادية في الخطاب السعودي، الذي يركز على الإنسان، وصون حياته بكل الوسائل المتاحة، والعمل دون توقف لوضع حد لهذا الوباء الخطير والسريع الانتشار. قمة "مجموعة العشرين" التي عقدت بدعوة من الرياض، استثنائية، في ظرف عالمي استثنائي بكل معنى الكلمة. لم يأت تحرك السعودية من مسؤولياتها العالمية فحسب، بل من دورها العربي أيضا، باعتبارها العضو العربي في هذه المجموعة، في ظل قيادة هي اللاعب الأول فيها عربيا وإقليميا. وعلى هذا الأساس، تتحرك الرياض في جميع القضايا التي تهم المنطقة والعالم، عن طريق طرح المبادرات وتقديم المشورة اللازمة، والانخراط في الحراك الدولي عموما.
أخبار صحيفة عكاظ السعودية
وقالت صحيفة "عكاظ " في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان ( بقيادة مملكة العطاء.. G20 ستنتصر على كورونا ) : تواصل المملكة ريادتها العالمية وسرعة استجابتها للأزمات الدولية، ودورها المسؤول في تحقيق الاستقرار العالمي وذلك من خلال ترؤسها قمة افتراضية لقادة دول المجموعة للبحث عن حلول لتداعيات أزمة انتشار فايروس كورونا، التي تجتاح العالم والناجمة عن تفشي الفايروس، في وقت يعد مفترق طرق للبشرية جمعاء ولتؤكد السعودية من جديد بأنها قادرة على التعامل الحازم والسريع مع كل المتغيرات الإقليمية والدولية، وناقشت القمة سبل المضي قدما في تنسيق الجهود العالمية لمكافحة كورونا، والحد من تأثيره الإنساني والاقتصادي. دعوة السعودية لعقد قمة استثنائية لقادة مجموعة العشرين التي تعد قوة اقتصادية على الساحة العالمية، تمثل 85% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، و75% من التجارة، ولديها ثلثا سكان العالم، يأتي انطلاقا من مسؤوليتها كدولة رئاسة لمجموعة العشرين، اذ تعول المملكة كثيراً على القمة الاستثنائية لتعزيز تأثير تحفيز الدول، بما سيؤدي إلى القضاء على الآثار طويلة المدى التي خلفتها جائحة كورونا المستجد.
وأوضحت : وفي ظل أزمة تفشي فايروس كورونا الذي قد تكون تبعاته أسوأ من الأزمة المالية عام 2008 تتركز الأنظار على قادة مجموعة العشرين برئاسة المملكة لرصد الخطوات المنسقة التي تعمل بشكل كبير على معالجة الخلل الذي أظهرته أزمة جائحة كورونا المستجد، وجاءت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين في عام يرى البعض أنه قد يكون الامتحان الأصعب أمام الاقتصاد العالمي، مع انتشار فايروس كورونا، ما يضاعف من أهمية المجموعة ودورها في الاستجابة للتحديات الراهنة، لتأتي كلمة خادم الحرمين الشريفين في افتتاح القمة أملاً يلوح في الأفق لدول العالم، وفي المقابل وضعت قادة العشرين أمام تحدٍ كبير بدعوته أن تضطلع القمة بمسؤولية تقوية إطار الجاهزية العالمية لمكافحة الأمراض المعدية التي قد تتفشى مستقبلاً، ومدت يد العون للدول النامية والأقل نمواً في بناء قدراتها وتحسين جاهزية بنيتها التحتية لتجاوز آثار الجائحة.