النائب محمد إسماعيل عضو مجلس النواب عن دائرة بولاق الدكرور يحظى بدعم شعبي نظرا لمواقفه المساندة لقضايا المواطنين
بمجرد انتهاء الجلسة الختامية للبرلمان المصري، وجد النائب محمد إسماعيل عضو مجلس النواب عن دائرة بولاق الدكرور، نفسه أمام موجة شكر شعبي لم يتوقع حجمها المتسع، للثناء على جهوده خلال الدورة البرلمانية التي قاربت على الانتهاء.
وتستعد مصر لإجراء الانتخابات البرلمانية الجديد ٢٠٢١، بعد نجاحها في تنظيم انتخابات مجلس الشيوخ.
وللحقيقة يعد النائب محمد إسماعيل أحد أكثر النواب تميزا منذ انتخاب البرلمان الحالي، نظرا لحجم الدعم الشعبي الذي يحظى به على الأرض، والعمل البرلماني الجاد على كافة المستويات التشريعية والخدمية.
وفي محاولة لرصد حجم التأييد الشعبي الذي يحظى به النائب محمد إسماعيل، وجدنا أن غالبية أهالي دائرة بولاق الدكرور بأكملها تقابلوا مع النائب إما في مكتبه المفتوح أمام الجميع، أو في جولاته الميدانية التي لم تتوقف، أو في اللقاءات الشعبية المعدة مسبقا، في النهاية هناك رابط قوي بين أهالي المنطقة والنائب البرلماني ممتد شعبيا وإجرائيا فهم من انتخبوه خير من يمثلهم، وهو من دافع عن قضاياهم دون الإخلال بمواقفه الوطنية عامة.
رسالة الإنجازات
المواطن سعيد عبد العال، أحد أبناء دائرة بولاق الدكرور، نشر عبر حسابه الشخصي على موقع فيس بوك رسالة للتعبير عن شكره للنائب محمد إسماعيل، بطريقته الخاصة حيث كتب الأتي:
اقتربت الدورة البرلمانية على الانتهاء.. ولا يجدر بنا الحديث في هذا التوقيت الذي تتهيئ مصر للانتخابات النيابية ٢٠٢١ إلا الحديث عن أفضل من مثلنا طيلة السنوات الماضية النائب محمد إسماعيل عضو مجلس النواب عن دائرتنا (بولاق الدكرور) وأمين سر لجنة الإسكان بمجلس النواب.
سواء اتفقت او اختلفت معه في وجهات النظر والآراء لا يمكنك تجاهل مسيرته البرلمانية، إذ اراها في ايجاز المواطن البسيط تتمثل في عشرات المواقف المخلصة لدائرته وأبنائها، ناهيك عن مواقفه من القضايا الوطنية.
إذا اردنا ان نحاسب نائبنا يجب أن نضع في اعتبارنا كأبناء دائرته الذين انتخبوه ممثلا لهم، النقاط التالية:
هو صاحب أول طلب إحاطة لرئيس الوزراء للمطالبة بحقوق المطلقات والأرامل ومعاشات زوجات السجناء.
خاض معركة برلمانية لوجه الله أولا وأبناء الدائرة ثانيا.. لن تنساها مضبطة المجلس.. حين طالب بإنشاء محطة رفع لحل أزمة الصرف الصحي في بولاق الدكرور.
شارك بكل قوته في معركة الحفاظ على حقوق العاملين بالتزامن مع جائحة كورونا.
لم يتناسى الشقيانين حين وقف في مجلس النواب مطالبا بحفظ حقوق سائقي التوك توك بتقنين أوضاعهم.
لن ينسى أبناء الدائرة ان النائب محمد إسماعيل بادر بالتبرع براتبه دعما للفئات العاملة المتضررة من أثار فيروس كورونا الاقتصادية.
أول برلماني طالب بعودة الصلاة في أماكن العبادة مع تشديد الاجراءات الاحترازية أسوه بالحج.